جامعة فيشتا: متدربون جدد في مكافحة النقص في العمال المهرة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تعالج جامعة Vechta النقص في العمال المهرة من خلال التدريب الموجه وتبحث عن مواهب جديدة اعتبارًا من سبتمبر 2025.

Die Universität Vechta begegnet dem Fachkräftemangel durch gezielte Ausbildung und sucht neue Talente ab September 2025.
تعالج جامعة Vechta النقص في العمال المهرة من خلال التدريب الموجه وتبحث عن مواهب جديدة اعتبارًا من سبتمبر 2025.

جامعة فيشتا: متدربون جدد في مكافحة النقص في العمال المهرة!

أعلنت جامعة فيشتا عن مشاركتها الناجحة في تدريب المتخصصين الجدد. في 1 أغسطس 2025، رحبت الجامعة بمتدربين جديدين. تبدأ دينا جورنيزكي تدريبها كموظفة في إدارة المكاتب، بينما تبدأ ماتيلدا بورجيردينج تدريبها كمساعدة إدارية. وتأتي هذه المبادرات في سياق النقص المتزايد في العمال المهرة، الأمر الذي يفرض عبئا ثقيلا على الاقتصاد والإدارة في ألمانيا.

تم تحديد النقص في العمالة الماهرة كقضية مركزية لتنمية سوق العمل. وفقاً لرصد العمال المهرة التابع للوزارة الاتحادية للعمل والشؤون الاجتماعية (BMAS)، هناك اختناقات كبيرة ستتفاقم بسبب عوامل مختلفة في السنوات المقبلة. وتشمل هذه، من بين أمور أخرى، التركيبة السكانية والتحول الرقمي والتطورات الجيوسياسية مثل الصراع في أوكرانيا. ويظهر التحليل أن الحاجة إلى العمال المهرة ستزداد في مجالات معينة، بينما توجد في الوقت نفسه إمكانات غير مستغلة، على سبيل المثال بين النساء وغير الألمان والموظفين الأكبر سنا.

تأمين العمال المهرة في جامعة فيشتا

في ضوء التحديات الحالية في سوق العمل، لا تلتزم جامعة Vechta بتدريب المتخصصين لديها فحسب، بل تستعد أيضًا بنشاط لمرحلة التطبيق التالية لعام التدريب 2026. ويبدأ ذلك في منتصف سبتمبر، وتأمل الجامعة مرة أخرى في جذب المواهب الشابة لمهنتي كاتب إدارة المكاتب والمساعد الإداري. يمكن العثور على مزيد من المعلومات على موقع جامعة فيشتا.

إن الحاجة إلى جذب الشباب إلى التدريب المهني أمر بالغ الأهمية في أوقات تزايد النقص في المهارات. عالي statistic.arbeitsagentur.de وفي السنوات الخمس المقبلة، من المتوقع أن يدخل 618 ألف شخص بدون مؤهلات إلى سوق العمل، في حين يتوفر 396 ألف وظيفة مساعدة فقط. وهذا يوضح التحدي الهائل المتمثل في جعل العروض التعليمية وهياكل التدريب متوافقة مع متطلبات سوق العمل.

نظرة على سوق العمل

ويؤكد رصد العمال المهرة أن مهن محددة ستتأثر بشكل خاص في السنوات المقبلة. ومن المتوقع حدوث اختناقات خاصة في المناطق الضعيفة هيكليا، وسوف تفرض الرقمنة متطلبات جديدة على مهارات الموظفين، ولكنها ستعرض الوظائف أيضا للخطر. وتتطلب هذه التطورات عمليات إعادة تنظيم استراتيجية في الهيكل الاقتصادي من أجل الاستجابة بشكل مناسب للتحديات المتمثلة في تأمين العمال المهرة.

باختصار، يمكن القول أن الجهود التي تبذلها جامعة فيشتا لتدريب المتخصصين لديها تمثل إشارة إيجابية في بيئة تتسم بالتحديات. تلعب كل من المؤسسات التعليمية والاعتبارات الاقتصادية الاستراتيجية دورًا مركزيًا في تأمين العمال المهرة في المستقبل. يمكن أن تكون المبادرات في الجامعة بمثابة نموذج للمؤسسات التعليمية والشركات الأخرى لمعالجة النقص المتزايد في العمال المهرة بشكل استباقي.