جامعة توبنغن تحصل على 6.2 مليون يورو لمشاريع الذكاء الاصطناعي في المدارس!
ستحصل جامعة توبنغن على 6.2 مليون يورو لدعم ستة مشاريع للذكاء الاصطناعي في التعليم، بدعم من مؤسسة هيكتور.

جامعة توبنغن تحصل على 6.2 مليون يورو لمشاريع الذكاء الاصطناعي في المدارس!
أعلنت جامعة توبنغن اليوم عن مبادرة تمويل كبيرة في مجال الذكاء الاصطناعي (AI) في التعليم. بدعم من إتش دبليو. & J. Hector، ستحصل الجامعة على 6.2 مليون يورو لتمويل ستة مشاريع بحثية مبتكرة تهدف إلى تحسين استخدام الذكاء الاصطناعي في المدارس والمؤسسات التعليمية. تعد هذه المشاركة جزءًا من البرنامج البحثي لمعهد هيكتور للبحوث التربوية التجريبية وسيتم تنفيذها على مدى ثلاث سنوات. uni-tuebingen.de تشير التقارير إلى أن الهدف العام لصندوق Hector AI + Education Future Fund هو التنفيذ الهادف لتقنيات الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم.
ويمكن للمشاريع الممولة أن تقدم مساهمة كبيرة في تحسين أساليب التدريس والتعلم. وتشمل المبادرات تطوير التطبيقات والمساعدات التعليمية ومنصات التعلم، والتي سيتم إتاحتها مجانًا عند الانتهاء. وتسلط البروفيسور كارلا بولمان، وهي صوت رائد في المشروع، الضوء على الحاجة إلى التميز العلمي والمسؤولية الاجتماعية. يؤكد نائب رئيس الجامعة صموئيل فاغنر على أهمية التعاون متعدد التخصصات وهياكل المشاريع المرنة، بينما يركز الدكتور هانز فيرنر هيكتور على دور التعليم الممتاز في تقدم مجتمعنا.
نظرة عامة على المشروع وأهدافه
تحدد المشاريع المحددة الممولة مجموعة واسعة من المهارات والتقنيات. هم:
- Fortbildung für Informatiklehrkräfte: Ein modulares Konzept zur Unterstützung von Lehrkräften im Pflichtfach Medienbildung und Informatik.
- KI-gestützte Lese- und Schreibförderung: Eine App zur Verbesserung der Lese- und Schreibfähigkeiten bei Kindergartenkindern.
- VOILA: Ein KI-Tutor, der speziell für begabte Grundschulkinder entwickelt wurde.
- ETQ-AI: Ein KI-gestütztes Feedbacksystem zur Qualitätssicherung im Unterricht.
- COMPASS: Eine optimierte Mathematik-Lernplattform namens MatheBattle, die sich an den Fähigkeiten der Kinder orientiert.
- Immersive AI: Entwicklung eines KI-Dialogpartners für Lernumgebungen, die Virtual- und Augmented-Reality integrieren.
تم تضمين هذه المشاريع بشكل استراتيجي في شبكة LEAD للدراسات العليا والأبحاث في جامعة توبنغن. كما يتم أخذ القضايا الأخلاقية والقانونية المتعلقة باستخدام الذكاء الاصطناعي في البحوث التعليمية بعين الاعتبار.
الذكاء الاصطناعي في البحوث التربوية
تتزايد أهمية الذكاء الاصطناعي في البحوث التعليمية باستمرار. إن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة يجعل من الممكن تحويل العمليات المنهجية والتحليلية. يمكن تحسين البحث الأدبي وتحليل البيانات بشكل كبير باستخدام التعلم الآلي (ML) ومعالجة اللغة الطبيعية (NLP). تظهر الدراسات أن نماذج الذكاء الاصطناعي فعالة في تحديد الدراسات ذات الصلة وربطها تلقائيًا.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن لمنصات التعلم التكيفية تكييف المحتوى بشكل فردي مع تقدم الطلاب. ومع ذلك، يجب أن تضمن مناهج البحث المستقبلية تقليل التحيز في خوارزميات البحث إلى الحد الأدنى وضمان شفافية معايير الاختيار. التحديات مثل التحيزات الخوارزمية، وتفسير القرارات في منصات التعلم التكيفية والمخاوف المتعلقة بحماية البيانات هي محور المناقشات حول الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي في التعليم.
المقال على ينكدين يؤكد على الحاجة إلى التفكير النقدي في تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في التعليم. يُقترح أن تركز الدراسات المستقبلية بشكل أكبر على نماذج الذكاء الاصطناعي العادلة والقابلة للتفسير.