Hacker Camp 2025: الشباب ينغمسون في عالم الذكاء الاصطناعي!
في مخيم UNI Hagen Hacker في الفترة من 13 إلى 16 أكتوبر 2025، يمكن للطلاب تعلم الذكاء الاصطناعي والمهارات الرقمية مجانًا.

Hacker Camp 2025: الشباب ينغمسون في عالم الذكاء الاصطناعي!
في الأسبوع الأول من عطلة الخريف، من 13 إلى 16 أكتوبر 2025، سيقام معسكر قرصنة مثير في FernUniversität في هاجن. يقام هذا الحدث بالتعاون مع Technikförder Südwestfalen e.V. ويستهدف الطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و18 عامًا. المشاركة مجانية وتعد بتغطية مجموعة متنوعة من المواضيع المثيرة.
أوقات الفعاليات يومياً من الساعة 9 صباحاً حتى الساعة 2 ظهراً. يمكن للمشاركين التطلع إلى أساسيات الذكاء الاصطناعي (AI) والتعلم الآلي. ومن المقرر أيضًا إجراء مناقشة حول التنمية الحضرية المستدامة، حيث سيتم مناقشة تأثيرات البيئات الحضرية على الناس. ومن أبرز الأحداث الأخرى تطوير رؤية للمدرسة في عام 2045.
الجوانب العملية والتواصل
يستمر معسكر Hacker Camp لمدة أربعة أيام ويتضمن فعاليات تقام على مدار يومين في مركز Hagen للتكنولوجيا ويومين في حرم FernUniversität. يتم ضمان الصحة البدنية للمشاركين من خلال توفير الغذاء. وسيكون العرض الإضافي هو تقديم خيارات وظيفية متنوعة في مجال تكنولوجيا المعلومات، مع التركيز أيضًا على المهارات المطلوبة للمهن الواعدة.
في مشهد التعليم الرقمي اليوم، من المهم أن يشارك الطلاب بنشاط في سوق التعليم الرقمي. هكذا ذكرت stifterverband.org أن مبادرات مبتكرة مثل Polarstern Education قد ظهرت. تقوم المنظمة بتطوير دورات فيديو عبر الإنترنت يعمل فيها الطلاب في المنزل ويحلون الأسئلة ودراسات الحالة. تعمل الفعاليات وجهاً لوجه على تبادل الأفكار مع الأساتذة، مما يزيد من جودة فرص التعلم.
إنشاء ودعم المؤسسات التعليمية
يعد التعليم عاملاً حاسماً في عالم العمل اليوم، خاصة عندما يتعلق الأمر بالتقنيات الجديدة مثل الذكاء الاصطناعي. عالي bibb.de يستخدم 60% من الموظفين في ألمانيا بالفعل تقنيات الذكاء الاصطناعي في مكان العمل. ويعتبر هذا التطوير ضروريا لزيادة القدرة التنافسية والكفاءة.
ومع ذلك، هناك أيضًا تحديات: غالبًا ما يكون التقديم بطيئًا، مع عدم وجود استخدام رسمي في العديد من الشركات. وهذا أمر مثير للاهتمام بشكل خاص لأن استخدام الذكاء الاصطناعي يعتمد بشكل كبير على عوامل مثل التعليم والعمر والقطاع المهني.
يمكن لمخيم الهاكر في هاجن أن يقدم مساهمة مهمة في تعريف الشباب بالتقنيات الجديدة في مرحلة مبكرة وإعدادهم لمتطلبات المستقبل. ومن خلال تدريس المهارات في مجال الذكاء الاصطناعي وغيرها من المواضيع الموجهة نحو المستقبل، لا يتم نقل المعرفة فحسب، بل يتم أيضًا إيقاظ الرغبة في تشكيل المستقبل الرقمي بشكل فعال.