العلم في مرحلة انتقالية: الدراسة تكشف عن مشاكل في التكاثر!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تُظهر دراسة دولية أجرتها جامعة بيليفيلد كيف تختلف الأساليب التحليلية عن النتائج العلمية. استنساخ في التركيز.

Internationale Studie der Uni Bielefeld zeigt, wie analytische Methoden wissenschaftliche Ergebnisse variieren. Reproduzierbarkeit im Fokus.
تُظهر دراسة دولية أجرتها جامعة بيليفيلد كيف تختلف الأساليب التحليلية عن النتائج العلمية. استنساخ في التركيز.

العلم في مرحلة انتقالية: الدراسة تكشف عن مشاكل في التكاثر!

في 9 مارس 2025، تم نشر دراسة دولية كبرى تبحث في تأثير الأساليب التحليلية على النتائج العلمية. قام باحثون من جامعة بيليفيلد، مع أكثر من 300 عالم من مؤسسات مختلفة، بتحليل 174 دراسة مستقلة للتشكيك في إمكانية تكرار النتائج العلمية وموثوقيتها. ونشرت النتائج في المجلة المتخصصةبي إم سي علم الأحياءالمنشورة وتثير أسئلة جوهرية حول جودة الممارسات العلمية.

تظهر نتائج هذه الدراسة أن الأساليب التحليلية المختلفة يمكن أن تؤدي إلى استنتاجات مختلفة على نطاق واسع. وهذا لا يسلط الضوء على مدى تعقيد تحليل البيانات فحسب، بل يسلط الضوء أيضًا على الحاجة إلى ممارسات بحثية أكثر شفافية. أحد الاهتمامات الرئيسية للباحثين هو تعزيز دراسات التكرار لضمان صحة نتائج البحوث. أجريت الدراسة في 6 فبراير 2025بي إم سي علم الأحياءتم نشره ويعتبر علامة فارقة لممارسة البحث المنعكسة والشفافة.

الصلة بالمجتمع العلمي

لقد تم توثيق المخاطر التي تعترض إمكانية تكرار النتائج العلمية بشكل جيد في العديد من التخصصات. الدراسات السابقة، بما في ذلك تلك التي أجراها بيكر (2016) و بوهانون (2015) لقد أظهرت أن الكثير من الأبحاث، وخاصة في علم النفس والاقتصاد، لا يمكن تكرارها. يتناول هذا التحقيق الحالي أيضًا الحاجة إلى توحيد توثيق الأساليب المستخدمة لضمان شفافية النتائج.

ويدعم مشروع فرعي لمركز البحوث التعاونية TRR 212 ("NC³") هذا من خلال التدريب الموجه للعلماء في المراحل المهنية المبكرة التي تتعامل مع التحليلات التلوية والشفافية في البحث. الباحثون في جامعة بيليفيلد هم أيضًا أعضاء في جمعية البيئة المفتوحة والموثوقة والشفافة وعلم الأحياء التطوري (SORTEE)، التي تدافع عن هذه المبادئ.

التأثير المستدام على البحوث

وتسلط الدراسة الضوء على أهمية دراسات التكرار، التي تعتبر ضرورية لاستعادة الثقة في النتائج العلمية. لقد كان لهذا الموضوع بالفعل تأثير كبير على التخصصات العلمية في الماضي ويمكن أن يصبح أكثر أهمية في المستقبل. إن التباين الكبير في نتائج الدراسات التي تم تحليلها يسلط الضوء على التحديات التي تواجه المجتمع العلمي.

وفي سياق المناقشات الحالية حول إمكانية التكاثر والنزاهة الأكاديمية، فإن هذه الدراسة لا تتعلق فقط بالبيولوجيا البيئية والتطورية، ولكنها تمثل أيضًا قوة دافعة لجميع مجالات البحث التي يجب أن تتعامل مع صحة نتائجها. ومن الجوانب الأخرى التي تم تسليط الضوء عليها هو الحاجة إلى إصلاح أساسي نحو ممارسات بحثية شفافة وقابلة للتكرار.