حيوانات رائعة: اكتشف مشروع التنوع البيولوجي بجامعة ترير!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تفتتح جامعة ترير حوضًا مائيًا وحوضًا مائيًا للبحث عن أنواع الأسماك الإقليمية والتنوع البيولوجي. قم بزيارتنا!

Die Universität Trier eröffnet ein Aquarium und Aquaterrarium zur Erforschung regionaler Fischarten und Biodiversität. Besuchen Sie uns!
تفتتح جامعة ترير حوضًا مائيًا وحوضًا مائيًا للبحث عن أنواع الأسماك الإقليمية والتنوع البيولوجي. قم بزيارتنا!

حيوانات رائعة: اكتشف مشروع التنوع البيولوجي بجامعة ترير!

تطلق جامعة ترير مبادرة رائعة تهدف إلى تعزيز الوعي بالتنوع البيولوجي المحلي. يتمتع الطلاب والأطراف المهتمة بفرصة اكتشاف الأسماك والعلاجيم والنيوت من المياه الإقليمية. ويأتي هذا العرض كجزء من معرض خاص نظمته جامعة ترير منظم.

في حوض السمك والحوض المائي بالجامعة، يمكن للزوار تجربة الحيوانات الرائعة من موسيل وروير وساور. العديد من أنواع الأسماك هذه ليست نادرة، ولكنها غير معروفة لعامة الناس. أطلق هذه المبادرة البروفيسور الدكتور هنريك كريهينفينكل، الخبير البارز في الجغرافيا الحيوية. لا يعد المعرض بمثابة معلومات فحسب، بل يستخدم أيضًا كمواد تعليمية للطلاب. يتم الاعتناء بالحيوانات يوميًا بواسطة البروفيسور كريهينوينكل ومساعدي الطلاب.

خيارات متنوعة للمهتمين

الزيارات إلى حوض السمك والأكواتريوم مفتوحة ليس فقط لمجتمع الجامعة ولكن أيضًا للزوار الخارجيين. الأبواب مفتوحة من الاثنين إلى الجمعة. ستكون الزيارة مثيرة بشكل خاص خلال أشهر الصيف، عندما تتألق الذكور بألوان زاهية خلال موسم التكاثر.

بالإضافة إلى هذا المعرض، ستبدأ المراقبة الحيوية الشاملة في الحرم الجامعي في الفصل الصيفي. تحت إشراف البروفيسور الدكتور كريهينوينكل، سيعمل الطلاب على تسجيل وتحليل التنوع البيولوجي في أحواض الجامعة والموقع بأكمله. والهدف هو وضع تدابير ملموسة لزيادة التنوع البيولوجي.

الإطار القانوني والابتكار في رصد التنوع البيولوجي

تخضع مراقبة التنوع البيولوجي في ألمانيا للمتطلبات القانونية وفقًا للمادة 6 الفقرة 2 من القانون الفيدرالي للحفاظ على الطبيعة (BNatschG). تقع على عاتق السلطات الفيدرالية وسلطات الولايات مسؤولية تحديد التزامات الرصد والإبلاغ بشأن التنوع البيولوجي. كيف مركز المراقبة وكما هو موضح، فإن هذا مجال يتغير باستمرار ويجلب معه تحديات وتطورات جديدة.

ويشكل إنشاء أساليب مبتكرة، مثل الاستشعار عن بعد أو التشفير الفوقي، جزءًا من هذه التطورات ويظهر مدى أهمية التقنيات الجديدة لجمع البيانات. والهدف من هذه المبادرات هو الجمع بين مختلف الجهات الفاعلة والأنشطة في مجال رصد التنوع البيولوجي وربطها شبكياً على المدى الطويل. وهذا أمر مهم بشكل خاص في ضوء التحديات التي يفرضها تغير المناخ والعوامل البيئية الأخرى.

لمزيد من المعلومات حول المبادرة ومركز أبحاث مراقبة التنوع البيولوجي بجامعة ترير، ننصح بإلقاء نظرة على الموقع الإلكتروني مركز لايبنيز لرصد التنوع البيولوجي وأبحاث الحفاظ على الطبيعة.