مستقبل التعليم الإضافي: الخطوات الأولى نحو التعلم الرقمي للشركات الصغيرة والمتوسطة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في 9 يوليو 2025، ستناقش جامعة UNI Saarland ثقافات التعلم المبتكرة والتدريب الرقمي للشركات في Spiegelpalais.

Am 9. Juli 2025 diskutiert die UNI Saarland im Spiegelpalais innovative Lernkulturen und digitale Weiterbildung für Unternehmen.
في 9 يوليو 2025، ستناقش جامعة UNI Saarland ثقافات التعلم المبتكرة والتدريب الرقمي للشركات في Spiegelpalais.

مستقبل التعليم الإضافي: الخطوات الأولى نحو التعلم الرقمي للشركات الصغيرة والمتوسطة!

في 9 يوليو 2025، سيقام الحدث المهم "تثقيف 2025" في Spiegelpalais في Osthafen في ساربروكن، والذي ينظمه معهد أبحاث التعليم الرقمي، والذي يرأسه البروفيسور جوليا كنوبف. ويهدف هذا المؤتمر إلى تعزيز مفاهيم التعلم المبتكرة وتطوير التدريب الرقمي للشركات. وتحت شعار "أبطال التعليم - مزيد من التدريب كمحرك نمو للشركات"، يتم التركيز على مواضيع مختلفة، بما في ذلك مناقشة التعلم كعامل استراتيجي للشركات المتوسطة الحجم والاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي.

يتضمن جدول الأعمال العديد من المحاضرات رفيعة المستوى. وستتحدث البروفيسورة جوليا كنوبف عن عمليات التعلم والثقافة المؤسسية، بينما سيناقش البروفيسور أوليفر توماس فرص وتحديات الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم. ويساهم خبراء من شركات مثل Bosch وAllianz وdm في المناقشة، مع التركيز على تعزيز المهارات الشخصية. وستكون هناك أيضًا مناقشة متعددة التخصصات حول التدريب المهني في القرن الحادي والعشرين.

عروض متنوعة وفرص التواصل

ومن أبرز الأحداث في هذا الحدث هو معرض التعلم الذي يقدم حلولاً تعليمية حديثة ويوفر مساحة للتواصل. هناك أيضًا جلسة عرض يتم فيها مناقشة المشاريع التعليمية الفاشلة ويمكن تبادل الأفكار المكتسبة. تبلغ رسوم المشاركة 129 يورو للشخص الواحد وتتضمن قائمة من 3 أطباق. يمكن للمهتمين التسجيل في هذا الحدث والحصول على مزيد من المعلومات حول الأستاذ الدكتور جوليا زر الذي تلقاه.

إن الحاجة إلى التدريب الرقمي لها أهمية خاصة اليوم. يعد تدريب الشركة أمرًا بالغ الأهمية بالنسبة للشركات لتظل قادرة على المنافسة، خاصة في أوقات العولمة والتحول الرقمي. وفقا لـ MittelstandsBund، غالبا ما لا يكون لدى الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم موظفين خاصين بها لمزيد من التدريب، مما يجعل منصات التدريب الرقمية ذات أهمية متزايدة. تساعد هذه المنصات الشركات على تنظيم التدريب والتعليم الإضافي، وتوفير الوصول إلى محتوى التعلم وتمكين الموظفين من تتبع تقدمهم في التعلم.

المنصات الرقمية كحل للشركات المتوسطة الحجم

يتيح التعلم الرقمي التعلم بمرونة وبشكل مستقل عن توفر الزملاء والرؤساء. يقدم البائعون أنظمة مختلفة، بما في ذلك أنظمة إدارة التعلم (LMS) ومنصات تجربة التعلم (LXP). توفر هذه وظائف مختلفة لتلبية المتطلبات المحددة للشركات. وقد أصبحت مثل هذه الحلول ذات أهمية متزايدة، وخاصة الآن بعد أن أصبح نقص العمال المهرة يشكل تحديا متزايدا. يعد الموظفون المدربون جيدًا موردًا مهمًا للشركة وميزة تنافسية.

بالإضافة إلى العروض الحالية، سيتم إطلاق Business Campus Digital (BCD) بالتعاون مع Microsoft Germany. تدعم منصة التعليم الرقمي هذه الشركات المتوسطة الحجم في تحولها الرقمي وتقدم دورات حول الذكاء الاصطناعي ونماذج العمل الهجينة لزيادة جاذبيتها كأصحاب عمل. يؤكد أوليفر جورتلر من شركة مايكروسوفت على أهمية إضفاء الطابع الديمقراطي على التكنولوجيا وتكوين شراكات لتعزيز النجاح في التحول الرقمي.

ومن خلال الجمع بين ثقافة التعلم المبتكرة وفرص التدريب الرقمي والتزام الشركات الرائدة، يُظهر برنامج "التعليم 2025" مدى أهمية مواجهة تحديات القرن الحادي والعشرين في قطاع التعليم. تعد التفاعلات بين التقنيات والتدريب الإضافي أمرًا بالغ الأهمية لصياغة مستقبل عالم العمل بنجاح.