القيادة عن بعد: جامعة كيمنتس للتكنولوجيا تبدأ دراسة فريدة من نوعها!
تبدأ جامعة كيمنتس للتكنولوجيا دراسة حول القيادة عن بعد في جهاز محاكاة القيادة في الفترة من 22 أبريل إلى 9 مايو 2025. المشاركة من سن 18 عامًا.

القيادة عن بعد: جامعة كيمنتس للتكنولوجيا تبدأ دراسة فريدة من نوعها!
تطلق جامعة كيمنتس للتكنولوجيا دراسة مهمة حول القيادة عن بعد. في الفترة من 22 أبريل إلى 9 مايو 2025، سيقوم فريق من أستاذية بيئة العمل وإدارة الابتكار بالتحقيق في كيفية تأثير وجهات النظر المختلفة على سلوك القيادة في جهاز محاكاة القيادة. الهدف هو اكتساب رؤى قد تكون مفيدة في مواصلة تطوير المركبات ذاتية القيادة.
تسمح القيادة عن بعد بالتحكم في المركبات عن بعد. يمكن أن يوفر ذلك دعمًا قيمًا في المواقف المرورية غير المتوقعة أو في المناطق الخطرة. ويمكن لنتائج الدراسة أن توفر زخما حاسما لدمج هذه الأنظمة في حركة المرور.
المشاركة في الدراسة وتنفيذها
يمكن للأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 18 عامًا أو أكثر والذين لديهم رخصة قيادة من الفئة B على الأقل المشاركة. يستمر الاختبار حوالي 45 إلى 60 دقيقة ويتم إجراؤه في جهاز محاكاة القيادة بجامعة كيمنتس في Erfenschlager Straße 73. وللمهتمين فرصة حجز مواعيدهم عبر الإنترنت على www.mytuc.org/fsfr.
فابيان رودسزوس متاحة للإجابة على أي أسئلة أخرى. يمكنك عبر عنوان البريد الإلكتروني fabienne.roedszus@mb.tu-chemnitz.de يتم الاتصال به.
سياق القيادة عن بعد
إن إدخال المركبات ذاتية القيادة يجلب معه العديد من التحديات. يمكن أن تكون أنظمة التشغيل عن بعد حاسمة، خاصة في المواقف المرورية الخطيرة أو غير المتوقعة. هذه التقنيات، ذكرت ذلك mybusinessfuture.com ، يمكن أن يزيد من ثقة الجمهور في السيارات ذاتية القيادة ويزيد من قبولها.
في مجال سريع التطور مثل صناعة السيارات، تعد الدراسات المستمرة مثل تلك التي تجريها جامعة كيمنتس للتكنولوجيا ضرورية لتحسين سلامة وكفاءة المركبات ذاتية القيادة. وبالتالي يمكن أن يكون للنتائج آثار بعيدة المدى على مستقبل النقل وتساعد في كتابة فصل جديد في التنقل.
الهدف من هذه الدراسة هو جمع بيانات محددة توضح تأثير وجهات النظر المختلفة على سلوك القيادة. يمكن أن توفر النتائج أساسًا مهمًا للتطورات المستقبلية في مجال القيادة الذاتية وتساعد على تحسين التكنولوجيا بشكل أكبر.
بشكل عام، يعد البحث عن المركبات التي يتم التحكم فيها عن بعد خطوة نحو التنقل المستقبلي الذي تسير فيه السلامة والكفاءة جنبًا إلى جنب.