TUM تتألق في تصنيف الجامعات العالمية: أعلى المراكز في مجال التكنولوجيا والبحث!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في عام 2025، ستكون جامعة ميونيخ التقنية من بين أفضل 30 جامعة على مستوى العالم في التصنيف الجامعي الشهير. اكتشف المزيد عن جوائزها في البحث والتدريس.

Die Technische Universität München zählt 2025 zu den Top 30 weltweit in renommierten Hochschulrankings. Erfahren Sie mehr über ihre Auszeichnungen in Forschung und Lehre.
في عام 2025، ستكون جامعة ميونيخ التقنية من بين أفضل 30 جامعة على مستوى العالم في التصنيف الجامعي الشهير. اكتشف المزيد عن جوائزها في البحث والتدريس.

TUM تتألق في تصنيف الجامعات العالمية: أعلى المراكز في مجال التكنولوجيا والبحث!

صنفت جامعة ميونيخ التقنية (TUM) نفسها مرة أخرى كأفضل جامعة في الاتحاد الأوروبي توم ذكرت. مع مكانتها الثابتة بين أفضل 30 جامعة في "تصنيف الجامعات العالمية" الشهير للمجلة البريطانية، تعد TUM واحدة من المؤسسات التعليمية الرائدة في جميع أنحاء العالم. وتظهر الجامعة أيضًا قوة في التصنيف الفريد للأقسام، حيث وصلت إلى المركز 14 في علوم الكمبيوتر والمركز 19 في العلوم الطبيعية.

ويعتمد "تصنيف الجامعات العالمية" على عوامل مختلفة، بما في ذلك استطلاع آراء العلماء حول سمعة الجامعات في مجال البحث والتدريس. تشمل معايير التقييم الإضافية عدد المنشورات لكل باحث، والاستشهادات لكل منشور، ونسبة الإشراف على المعلمين والطلاب، بالإضافة إلى مقدار التمويل الخارجي المكتسب من الصناعة. كما يتم أخذ درجة التدويل وعدد براءات الاختراع في الاعتبار في التقييم، مما يؤكد الطبيعة الشاملة لهذا التصنيف.

مواضع ممتازة في التصنيفات الأخرى

بالإضافة إلى هذه التصنيفات المثيرة للإعجاب، تقدم TUM نتائج رائعة في تصنيفات مهمة أخرى. وهي تحتل المرتبة 22 عالميًا في "تصنيف جامعة QS العالمية"، وفقًا لـ كيو إس ووصلت إلى المركز 13 في "تصنيف التوظيف العالمي". بالإضافة إلى ذلك، تظهر TUM قوتها الابتكارية وتوجهها المستقبلي في تدريب "القادة الرقميين في التعليم العالي" مع المركز السابع. في "تصنيف العلوم متعدد التخصصات"، تحتل الجامعة المرتبة 12 وفي "تصنيف تأثير الجامعة" تتصدر في فئة الصناعة والابتكار والبنية التحتية.

لا يقوم تصنيف QS العالمي للجامعات لعام 2025 بتقييم السمعة الأكاديمية وجودة التدريس فحسب، بل يتضمن أيضًا عوامل مثل قابلية التوظيف والاستدامة. تم تصنيف إجمالي 1500 جامعة من 106 دولة، حيث احتل معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) المركز الأول للعام الثالث عشر على التوالي. أما الأماكن من الثاني إلى العاشر فتشغلها إمبريال كوليدج لندن، وجامعة أكسفورد، وجامعة هارفارد، وغيرها.

أهمية التصنيف الجامعي

ومن الجدير بالذكر أن تصنيفات الجامعات مثل QS أو تصنيفات Times Higher Education (THE) غالباً ما تقوم بإجراء مقارنات دولية وتستخدم مؤشرات مختلفة لتقييم الجودة. يمكن أن توفر التصنيفات معلومات مهمة للطلاب المحتملين والجامعات وصناع القرار السياسي. ومع ذلك، فهي مثيرة للجدل بسبب المخاوف المنهجية التي أثيرت حول أهميتها. ويرى النقاد أن الجودة الفعلية للتدريس لا يمكن في كثير من الأحيان أن تنعكس بدقة، في حين يشير المؤيدون إلى تعزيز المنافسة وإمكانية تحسين الجودة.

وفي مشهد التعليم العالي الأوروبي، يجب أيضًا أن يؤخذ تنوع المعاهد في الاعتبار. ومن خلال مؤشراته الموزونة بشكل فردي، يقدم U-Multirank رؤية متعددة الأبعاد للجامعات، وبالتالي يساهم في الشفافية في سوق التعليم.

بشكل عام، لا تعمل TUM على تعزيز سمعتها من خلال تصنيفاتها المثيرة للإعجاب فحسب، بل تساهم أيضًا في تعزيز التعليم العالي الألماني والأوروبي. تعكس هذه الإنجازات التزامًا قويًا بالبحث والتدريس بالإضافة إلى الأساليب المبتكرة لتدريب الجيل القادم من القادة.